اذا ربطت حبالگ في السمآء سترزق نفساً جميلــہ |
"هناك أوقات نشعر فيها أنها النهاية , ثم نكتشف أنها البداية ,
وهناك أبوابا نشعر أنها مغلقة , ثم نكتشف أنها المدخل الحقيقي"
"الزمن لاحدود له , ليس له بداية وليس له نهاية , امّا الشيء الذي لهُ بداية
ولهُ نهاية فهو الاحساس , الاحساس بالزمن"
لـِ أبرآهيم الفقي
(وخلقنا الإنسان في أحسن تقويم )
حَديثي هو عن " الإنسآن " و مآ يملكه من قُدُرآت
الانسآن بصفة عامة يَملك " مخزون كبير من القدرآت’ "
البعض يستخدمهآ وَ يحآول تنميتهآ
و البعض لا .. !
بعض الاشخاص لايستخدمون طاقتهم الكامنه و لا يبرزون منها شيئاً ليس لانهم لا يملكونها اصلاً .. !
بل لانهم وضعو حاجز عظيم من سراب بينهم و بين اعماقهمْ الرائعه
هذا منعهم من التطور والتقدم
و ترك ارواحهم صامته محبوسه داخلهم .. تُكبت تلك القدرآت منتظرة إستيقآظ صآحبهآ ..
المشكله الأكبر التي تواجه البعض
انه لديه " اعذار وحجج واهيه" جاهزه لهدم حصن قدراته و طاقاته
تجده يطلقها بحنكه .. و فنّ ..و ربما أشياء صغيره تافهه تكسيه بالحزن .. و تجعل كونه رمادي مُتهالك ..
أمآ الامور الايجابيه المُعِينه و المساعده قد لايكلف نفسه عناء التفكير بهآ .. و ربما اعتبرها من ضروب الأوهام
فمثلاً : ترآه يرمي عدم تقدّمه في العلم على صعوبة المآدة
و البعض يضعه علي التقدم في العمر !
و البعض يكون ضعيف الإرآدة فيرفع شعارات الإستسلام علي اول معيق له
و البعض يقع ضحية همهمات المحبط الأول ( الإنسان )
أنت لا تقدر أنت لا تستطيع
فلآن جرب وفشل ومصيرك مثله
الدكتور فلآن لم يجرب فكيف بك انت
او حتى على المجتمع و قلّة ذات اليد .
حتي يسقط ذلك الشخص في الشباك فيتسلل إليه لأحبآط
لـ تكون هذه الكلمات كالسهام لـ ابداعه
تحبطه و تُصدئ حصنه و هذا ما يجعل اليأس يتسلل الي إعماقه
الي متي ستقف هذه المعيقات في طريقنا وتمنعنا من التقدم ؟؟
متي ستشمر/ي عن سآعديك/ي و تبدأ/ي بـــ "أول خطوة " ؟
هناك الكثير من القصص " الوآقعية " لأشخآص نجحوآ
منهم من بدأ من الصفر ..
و منهم الكبير السن .. و منهم المعآق و منهم الـأعمي
لما لا تتخذ من قصصهم دافع لك/ـكِ بدلا من اتخاذ قصص من فشل او سقط كمحبط ؟
متي ستصنع الفرصة لنفسك بدل من إنتظآرهآ أن تطرق بآبك ؟؟
سيمضي العمر و انت تنتظر/ي ولن تدرك نفسك الا في صحراء الجفاف !
إذآ ارآد الشخص التغيير فيجب عليه
أن يتوكل على " الله "
و يبحث عن قدرآته دآخل نفسه لينميهآ
عليه أن يتسلح بالاصرآر والعزيمة والرغبه في تغيير نفسه إلي الافضل
قآل تعآلي :
( أن الله لا يغير مآ بقوم حتي يغيروآ مآ بأنفسهم )
فـ لنضع ايدنا ببعض كي ننهض سوياً ..
| .. أطلق قدراتك وأظهر منح الله عليك
عندما نكبح قدراتنا، ونحبط مواهبنا المهداة من الخالق، ونسمح لأنفسنا بأن نعاني
من القلق والخوف، وتحقير أنفسنا وكراهيتها، فنحن – حرفيًّا – نخنق قوة الحياة
المتوفرة لنا وندير ظهورنا إلى الهبة التي أعطانا إياها الخالق .. |
همسه /
"عندمآ يخطي سهمك هدفه لا تفكر مآ الخطآء الذي فعلته
بل أسحب السهم الثآني وفكر مآ الذي يجب علي فعله لأصيب الهدف بطريقة صحيحة"
و هنا بعض روابط تحميل لمجموعة كتب قد تفيدك
إنطلق نَحو القمهْ
كَيف تُغير نَفسك
فَجر طاقتك الكآمنة في الأوقات الصعبة .. المؤلف / ديفيد فيسكوتْ
صنآعة الذآت
و ختاما تــــذكر ان :-
(الشتـــــاء هو بداية الصيــف
والظــــلام هو بداية النــــور
والضغــــوط هي بداية الراحــة
والفشــــل هو بداية النجــاح)
"هناك أوقات نشعر فيها أنها النهاية , ثم نكتشف أنها البداية ,
وهناك أبوابا نشعر أنها مغلقة , ثم نكتشف أنها المدخل الحقيقي"
"الزمن لاحدود له , ليس له بداية وليس له نهاية , امّا الشيء الذي لهُ بداية
ولهُ نهاية فهو الاحساس , الاحساس بالزمن"
لـِ أبرآهيم الفقي
(وخلقنا الإنسان في أحسن تقويم )
حَديثي هو عن " الإنسآن " و مآ يملكه من قُدُرآت
الانسآن بصفة عامة يَملك " مخزون كبير من القدرآت’ "
البعض يستخدمهآ وَ يحآول تنميتهآ
و البعض لا .. !
بعض الاشخاص لايستخدمون طاقتهم الكامنه و لا يبرزون منها شيئاً ليس لانهم لا يملكونها اصلاً .. !
بل لانهم وضعو حاجز عظيم من سراب بينهم و بين اعماقهمْ الرائعه
هذا منعهم من التطور والتقدم
و ترك ارواحهم صامته محبوسه داخلهم .. تُكبت تلك القدرآت منتظرة إستيقآظ صآحبهآ ..
المشكله الأكبر التي تواجه البعض
انه لديه " اعذار وحجج واهيه" جاهزه لهدم حصن قدراته و طاقاته
تجده يطلقها بحنكه .. و فنّ ..و ربما أشياء صغيره تافهه تكسيه بالحزن .. و تجعل كونه رمادي مُتهالك ..
أمآ الامور الايجابيه المُعِينه و المساعده قد لايكلف نفسه عناء التفكير بهآ .. و ربما اعتبرها من ضروب الأوهام
فمثلاً : ترآه يرمي عدم تقدّمه في العلم على صعوبة المآدة
و البعض يضعه علي التقدم في العمر !
و البعض يكون ضعيف الإرآدة فيرفع شعارات الإستسلام علي اول معيق له
و البعض يقع ضحية همهمات المحبط الأول ( الإنسان )
أنت لا تقدر أنت لا تستطيع
فلآن جرب وفشل ومصيرك مثله
الدكتور فلآن لم يجرب فكيف بك انت
او حتى على المجتمع و قلّة ذات اليد .
حتي يسقط ذلك الشخص في الشباك فيتسلل إليه لأحبآط
لـ تكون هذه الكلمات كالسهام لـ ابداعه
تحبطه و تُصدئ حصنه و هذا ما يجعل اليأس يتسلل الي إعماقه
الي متي ستقف هذه المعيقات في طريقنا وتمنعنا من التقدم ؟؟
متي ستشمر/ي عن سآعديك/ي و تبدأ/ي بـــ "أول خطوة " ؟
هناك الكثير من القصص " الوآقعية " لأشخآص نجحوآ
منهم من بدأ من الصفر ..
و منهم الكبير السن .. و منهم المعآق و منهم الـأعمي
لما لا تتخذ من قصصهم دافع لك/ـكِ بدلا من اتخاذ قصص من فشل او سقط كمحبط ؟
متي ستصنع الفرصة لنفسك بدل من إنتظآرهآ أن تطرق بآبك ؟؟
سيمضي العمر و انت تنتظر/ي ولن تدرك نفسك الا في صحراء الجفاف !
إذآ ارآد الشخص التغيير فيجب عليه
أن يتوكل على " الله "
و يبحث عن قدرآته دآخل نفسه لينميهآ
عليه أن يتسلح بالاصرآر والعزيمة والرغبه في تغيير نفسه إلي الافضل
قآل تعآلي :
( أن الله لا يغير مآ بقوم حتي يغيروآ مآ بأنفسهم )
فـ لنضع ايدنا ببعض كي ننهض سوياً ..
| .. أطلق قدراتك وأظهر منح الله عليك
عندما نكبح قدراتنا، ونحبط مواهبنا المهداة من الخالق، ونسمح لأنفسنا بأن نعاني
من القلق والخوف، وتحقير أنفسنا وكراهيتها، فنحن – حرفيًّا – نخنق قوة الحياة
المتوفرة لنا وندير ظهورنا إلى الهبة التي أعطانا إياها الخالق .. |
همسه /
"عندمآ يخطي سهمك هدفه لا تفكر مآ الخطآء الذي فعلته
بل أسحب السهم الثآني وفكر مآ الذي يجب علي فعله لأصيب الهدف بطريقة صحيحة"
و هنا بعض روابط تحميل لمجموعة كتب قد تفيدك
إنطلق نَحو القمهْ
كَيف تُغير نَفسك
فَجر طاقتك الكآمنة في الأوقات الصعبة .. المؤلف / ديفيد فيسكوتْ
صنآعة الذآت
و ختاما تــــذكر ان :-
(الشتـــــاء هو بداية الصيــف
والظــــلام هو بداية النــــور
والضغــــوط هي بداية الراحــة
والفشــــل هو بداية النجــاح)